منتديات ماي سيتي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


روعة الإختلاف و الإنتماء المتميز
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نظرات في حديث (إن لله تسعة وتسعين اسما)

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حمدي الشريف

حمدي الشريف


ذكر عدد المساهمات : 202
العمر : 32
العمل : طالب جامعي

نظرات في حديث (إن لله تسعة وتسعين اسما) Empty
مُساهمةموضوع: نظرات في حديث (إن لله تسعة وتسعين اسما)   نظرات في حديث (إن لله تسعة وتسعين اسما) Emptyالإثنين 19 أكتوبر 2009, 1:25 pm

[size=18]
[b][color=#000066][font='Arabic Transparent']قلم : خير الدين مبارك عوير/ قسم الدراسات العليا بكلية الشريعة بجامعة الإمام بالرياض

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعامين، نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:

فقد روى البخاري (2736) ومسلم (2677) وغيرهما عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن لله تسعة وتسعين اسما، مائة إلا واحدا، من أحصاها دخل الجنة )، وفي رواية لمسلم ( من حفظها دخل الجنة، وإن الله وتر يحب الوتر ).
وهنا مسائل، منها:
المسألة الأولى: في بعض معاني الحديث.
قوله : (مائة إلا واحدا) هذا تأكيد للجملة الأولى (تسعة وتسعين اسما)، ولكن هاهنا سؤال كثيرا ما يورد، وهو هل أسماء الله تعالى كلها محصورة في هذا العدد ؟
والجواب : الذي عليه جمهور العلماء، بل نقل النووي الاتفاق عليه، أن أسماء الله تعالى أكثر من هذا العدد؛ فإن الله تعالى لا يحاط به علما، فله سبحانه أسماء غير هذه، ويدل لذلك ما رواه ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( ما أصاب أحدا قط هَمٌّ ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فِيَ حكمك، عدل فِيَ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو علمته أحدا من خلقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي، إلا أذهب الله همه وحزنه، وأبدله مكانه فرجا) قال: فقيل: يا رسول الله ألا نتعلمها؟! فقال: ( بلى، ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها) [1]
والشاهد في قوله: ( استأثرت به في علم الغيب عندك) ففيه دليل على أن من أسماء الله تعالى ما لم يطلع عليه عباده.
قال ابن القيم: "فجعل أسماءه ثلاثة أقسام:
قسم سمى به نفسه، فأظهره لمن شاء من ملائكته أو غيرهم، ولم ينزل به كتابه.
وقسم أنزل به كتابه، فتعرف به إلى عباده.
وقسم استأثر به في علم غيبه، فلم يطلع عليه أحد من خلقه، ولهذا قال: ( استأثرت به ) أي: انفردت بعلمه، وليس المراد انفراده بالتسمي به؛ لأن هذا الانفراد ثابت في الأسماء التي أنزل الله بها كتابه، ومن هذا قول النبي في حديث الشفاعة (فيفتح علي من محامده بما لا أحسنه الآن )" [2]اهـ.
يشير لما جاء في حديث الشفاعة من قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( ثم يفتح الله علي من محامده وحسن الثناء عليه شيئا لم يفتحه على أحد قبلي) [3].
وأما قوله صلى الله عليه وسلم : ( إن لله تسعة وتسعين اسما ) فهو لا ينفي وجود غيرها، فهو من قبيل قول الرجل: لي مائة دينار أُعِدُّها للصدقة، فهذا لا ينفي أن له غيرها، فيكون هذا العدد قد خص بأن من أحصاه حصلت له هذه الفضيلة، وهي دخول الجنة، فجملة ( من أحصاها دخل الجنة ) في محل نصب، وليست جملة مبتدأة، بل حتى لو كانت في محل ابتداء فالمعنى لا يتغير، كما سبق تقديره [4].
وأما الحكمة في تخصيص هذا العدد، فيفوض أمره لله تعالى، والقول فيه كالقول في عدد الصلوات، وعدد الركعات، فالله عز وجل لم يطلعنا على الحكمة من ذلك [5].
قوله صلى الله عليه وسلم : ( من أحصاها ) قيل في معنى ذلك عدة أقوال منها:
1/ أي: حفظها، كما في رواية مسلم، وهذا اختيار البخاري في صحيحه، وعزاه النووي للأكثرين [6].
2/ عدّها.
3/ حسن مراعاتها، والتعبد لله تعالى بمقتضاها، فإذا علم أن الله سميع بصير، استحضر مراقبة الله تعالى له في أقواله وأفعاله، فحمله ذلك على الوقوف عند حدوده.
4 / تعقلها وعرف معناها.
والحقيقة أن هذه المعاني كلها صحيحة، فينبغي للمؤمن أن يعدها، ويعرف معانيها، وأن يحفظها، وأن يتعبد لله تعالى بمقتضاها [7].
قوله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله وتر ) أي: فرد، فهو سبحانه واحد فرد، لا شريك له ولا نظير له، ولا مثيل له في ذاته وفي صفاته وفي أسمائه.
قوله : ( يحب الوتر ) فهو يحب الوتر من كل شيء، وإن تعدد ما فيه الوتر، ولذلك أمر بالوتر في كثير من الأعمال والطاعات، كما في الصلوات الخمس، ووتر الليل، وأعداد الطهارة، وتكفين الميت، وفي كثير من المخلوقات، كالسماوات والأرض [8].
المسألة الثانية: هل صح عن النبي صلى الله عليه وسلم عدها ؟
ورد في بعض روايات الحديث السابق عد لهذه الأسماء، ومدارها على ثلاثة رواة:
الوليد بن مسلم.
عبد الملك بن محمد الصنعاني.
عبد العزيز بن الحصين.
والثلاثة متكلم فيهم، فأما الوليد ـ وهو أوثقهم ـ فقال فيه الحافظ ابن حجر: "ثقة، لكنه كثير التدليس والتسوية" [9]، وروايته عند الترمذي (3507)، والحاكم في المستدرك (1/62)، والبيهقي في الأسماء والصفات (1/22)، وابن منده في كتاب التوحيد (2/205).
وأما عبد الملك بن محمد الصنعاني، فهو لين الحديث [10]، وروايته عند ابن ماجة (3907)، قال البوصيري: "وإسناد ابن ماجة ضعيف؛ لضعف عبد الملك بن محمد الصنعاني" [11].
وأما عبد العزيز بن الحصين بن الترجمان، فأشد الثلاثة ضعفا، قال فيه البخاري: "ليس بالقوي عندهم" وقال فيه مسلم: "ذاهب الحديث" [12].
وروايته عند الحاكم (2/63)، والبيهقي في الأسماء والصفات (1/32).
وأصح هذه الروايات، هي رواية الوليد بن مسلم، قال البوصيري: "وطريق الترمذي أصح شيء في هذا الباب" [13].
وقوله: (أصح شيء) لا يعني الحكم بالصحة، فقد ضعف الترمذي نفسه هذه الرواية؛ حيث قال: "هذا حديث غريب" أي: ضعيف.
كما أن الحافظ ابن حجر أعل هذه الرواية بثلاث علل [14]:
الأولى : الاضطراب.
الثانية : احتمال التدليس.
الثالثة : الإدراج.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: " وقد اتفق أهل المعرفة بالحديث على أن هاتين الروايتين [15] ليستا من كلام النبي، وإنما كل منهما من كلام بعض السلف، فالوليد ذكرها عن بعض شيوخه الشاميين، كما جاء مفسرا في بعض طرق حديثه" [16].
ولما لم يثبت عدها بطريق نبوي صحيح، اجتهد العلماء في تتبعها، وجمعها من الآيات القرآنية، والأحاديث النبوية الصحيحة، ولذلك اختلفوا في بعض الأسماء، وممن عدها شيخنا ابن عثيمين رحمه الله تعالى في كتابه ((القواعد المثلى في صفات الله وأسمائه الحسنى))، وكان هذا اختياره:
فمن كتاب الله تعالى:


الله

الأحد

الأعلى

الأكرم

الإله

الأول

والآخر

والظاهر

والباطن

البارئ

البر

البصير

التواب

الجبار

الحافظ

الحسيب

الحفيظ

الحفي

الحق

المبين

الحكيم

الحليم

الحميد

الحي

القيوم

الخبير

الخالق

الخلاق

الرؤوف

الرحمن

الرحيم

الرزاق

الرقيب

السلام

السميع

الشاكر

الشكور

الشهيد

الصمد

العالم

العزيز

العظيم

العفو

العليم

العلي

الغفار

الغفور

الغني

الفتاح

القادر

القاهر

القدوس

القدير

القريب

القوي

القهار

الكبير

الكريم

اللطيف

المؤمن

المتعالي

المتكبر

المتين

المجيب

المجيد

المحيط

المصور

المقتدر

المقيت

الملك

المليك

المولى

المهيمن

النصير

الواحد

الوارث

الواسع

الودود

الوكيل

الولي

الوهاب.



من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم :
الجميل، الجواد، الحكم، الحيي، الرب، الرفيق، السبوح، السيد، الشافي، الطيب، القابض، الباسط، المقدم، المؤخر، المحسن، المعطي، المنان، الوتر.
هذا ما اخترناه بالتتبع، واحد وثمانون اسماً في كتاب الله تعالى، وثمانية عشر اسماً في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإن كان عندنا تردد في إدخال (الحفي)؛ لأنه إنما ورد مقيداً في قوله تعالى عن إبراهيم: ( إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا) (مريم:47)، وما اخترناه فهو حسب علمنا وفهمنا، وفوق كل ذي علم عليم، حتى يصل ذلك إلى عالم الغيب والشهادة، ومن هو بكل شيء عليم)) [17]اهـ.
المسألة الثالثة: هل يثبت (القديم) اسماً لله تعالى ؟
اتفقت رواية عبد الملك بن محمد الصنعاني وعبد العزيز بن الحصين، على ذكر اسم (القديم)، واختلف العلماء في إثبات هذا الاسم لله عز وجل، فممن أثبته ابن منده في كتاب التوحيد (2/171)، والبيهقي في الأسماء والصفات (1/36)، ومتكلمو الأشعرية والمعتزلة.
وممن نفاه جماعة من العلماء، منهم ابن تيمية وابن القيم، وابن أبي العز الحنفي شارح الطحاوية؛ حيث قال: "وقد أدخل المتكلمون في أسماء الله القديم، وليس هو من الأسماء الحسنى" [18].
كما أن غالب من جمع الأسماء الحسنى لم يذكر هذا الاسم، كابن حزم، وابن العربي، والأصبهاني، وابن الوزير، وابن حجر، وابن عثيمين، وغيرهم [19].
والذي يظهر أن سبب الخلاف في هذه المسألة يرجع لأمرين:
الأول : ثبوته من عدمه من حيث النقل.
الثاني : هل يسمى الله تعالى بما يصح معناه لغة وعقلا وشرعا، وإن لم يثبت في الكتاب والسنة؟ فمن أجاز ذلك فإنه يثبت القديم اسما لله تعالى، ومن لا يثبت هذا الأصل فلا يثبت عنده هذا الاسم أو غيره.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "والناس متنازعون هل يسمى الله بما صح معناه في اللغة والعقل والشرع، وإن لم يرد بإطلاقه نص ولا إجماع، أم لا يطلق إلا ما أطلق نص أو إجماع؟ على قولين مشهورين، وعامة النظار يطلقون مالا نص في إطلاقه ولا إجماع، كلفظ القديم والذات، ونحو ذلك.
ومن الناس من يفصل بين الأسماء التي يدعى بها، وبين ما يخبر به عنه للحاجة، فهو سبحانه إنما يدعى بالأسماء الحسنى كما قال: ( وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا ) (الأعراف:180).
أما إذا احتيج إلى الإخبار عنه، مثل أن يقال: ليس هو بقديم، ولا موجود، ولا ذات قائمة بنفسها، ونحو ذلك، فقيل في تحقيق الإثبات: هو سبحانه قديم، موجود، وهو ذات قائمة بنفسها. وقيل: ليس بشيء، فقيل: بل هو شيء، فهذا سائغ، وإن كان لا يدعى بمثل هذه الأسماء التي ليس فيها ما يدل على المدح..." [20].
وقال ابن القيم: "ما يطلق عليه في باب الأسماء والصفات توقيفي، وما يطلق عليه من الأخبار لا يجب أن يكون توقيفيا، كالقديم والشيء والموجود والقائم بنفسه، فهذا فصل الخطاب في مسألة أسمائه، هل هي توقيفية، أو يجوز أن يطلق عليه منها بعض ما لم يرد به السمع؟" [21].
فيستفاد من هذين النقلين أمران:
الأول : أنه في مقام الدعاء والثناء على الله تعالى، لا يستعمل إلا ما ثبت في القرآن والسنة الصحيحة، فلا يدعى الله تعالى ولا يثنى عليه إلا بالأسماء الحسنى، وهي التي بلغت أعلى درجات الحسن.
الثاني : في مقام الخبر، أو نفي ما لا يليق بالله تعالى، يجوز استعمال ما لم يثبت في القرآن والسنة الصحيحة، بشرط أن يكون معناه صحيحا يليق بالله تعالى.
واسم (القديم) ليس خارجا عن هذا، فلا بأس باستعماله في مقام الخبر، دون مقام الدعاء والثناء على الله تعالى.
قال الشيخ عبد الله بابطين [22]: "قوله: (إن القديم اسم من أسماء الله تعالى) فيه نظر من وجهين:
الأول : أن أسماء الله تعالى عند أهل السنة توقيفية، والتوقيفي هو الذي لا يثبت إلا بنص، وهذا كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، وكلام السلف من الصحابة والتابعين لهم بإحسان، ليس في شيء منها تسمية الله بالقديم، وإنما سمى الله تعالى نفسه بالأول، وهذا يغني عن القديم، وهو أبلغ منه في المعنى؛ لدلالته على القِدَم، وعلى أنه لم يسبقه شيء، بل ولم يماثله؛ فإن الأول يدل على سبق الله تعالى لكل شيء، كما فسره النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: (أنت الأول فليس قبلك شيء) [23].
الوجه الثاني : فلأن أسماء الله تعالى كلها حسنى، أي: بالغة في الحسن منتهاه، فهي مشتملة من كل معنى كمالٍ على أحسنه وأتمه وأعمه، فلا نقص فيها بوجه من الوجوه، فلم يكن من أسمائه المريد، ولا المتكلم، ولا الصانع؛ لانقسام مثل هذه الأسماء إلى صفتي مدح وذم باعتبارين" [24].
تنبيهان( [25]):
الأول : أن إثبات اسم (القديم)لم ينفرد به المتكلمون، فقد سبق النقل عن ابن تيمية، أن من جمع هذه الأسماء هم بعض علماء السلف، وورد في بعض رواياتها ذكر هذا الاسم، فلا تستقيم دعوى انفراد المتكلمين بإثبات هذا الاسم.
الثاني : أن (القديم) عند المتكلمين معناه: الأول، الواجب الوجود، السابق لغيره، وهذا معنى صحيح، لا ينكر.
جواب إيراد:
فإن قيل: قد ورد في السنة ذكر (القديم)، فعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا دخل المسجد قال: (أعوذ بالله العظيم، وبوجهه الكريم، وسلطانه القديم، من الشيطان الرجيم) [26].
فالجواب :
أن وصف القديم هنا ليس لله تعالى، ولكن لسلطانه، فسلطانه عز وجل قديم، وليس كسلطان غيره، يتجدد بحسب الظروف والأسباب [27].
هذا آخر ما تيسر جمعه مختصرا، فالحمد لله أولا وآخرا، وسبحانك اللهم وبحمدك، أشهد ألا إله أنت، أستغفرك وأتوب إليك، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.

كتبه/ خير الدين مبارك عوير
ليلة الثلاثاء: 20/11/1429هـ

[center]

[1] رواه أحمد (1/391)، وصححه ابن حبان (972) والحاكم (1/509).انظر: السلسلة الصحيحة (199).
[2] بدائع الفوائد (1/175_176).
[3] أخرجه البخاري (4712) ومسلم (194) عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شاهين




ذكر عدد المساهمات : 11
العمر : 41
العمل : محاسب

نظرات في حديث (إن لله تسعة وتسعين اسما) Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظرات في حديث (إن لله تسعة وتسعين اسما)   نظرات في حديث (إن لله تسعة وتسعين اسما) Emptyالإثنين 26 أكتوبر 2009, 2:11 am

من أكثر المواضيع التي أثارت جدلا مؤخرا قضية أن بعض العلماء المعاصرين حققوا في أسماء الله الحسنى الشائعة و ألغوا بعضها بسبب ضعف أو عدم و جود أدلة على وجودها .... بارك الله فيك و تشكر على النقل المفيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بلادي




ذكر عدد المساهمات : 45
العمر : 36
العمل : طالب جامعي/النت

نظرات في حديث (إن لله تسعة وتسعين اسما) Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظرات في حديث (إن لله تسعة وتسعين اسما)   نظرات في حديث (إن لله تسعة وتسعين اسما) Emptyالإثنين 26 أكتوبر 2009, 9:48 am

جزاك الله خير اخي وبالفعل اسماء الله الحسني تسعه وتسعين اسما
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدلوعه




ذكر عدد المساهمات : 78
العمر : 31
العمل : طالبه

نظرات في حديث (إن لله تسعة وتسعين اسما) Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظرات في حديث (إن لله تسعة وتسعين اسما)   نظرات في حديث (إن لله تسعة وتسعين اسما) Emptyالأربعاء 28 أكتوبر 2009, 12:57 pm

انا اعرف انا اسماء الله عزوجل 99 اسماء ولا اعرف لماذا العلماء ينفون الامر هذا والله شئ غريب
كلمة شكر يجب علي انا اقولها لك وذلك لمجهود الكبير في النقل والتميز المتكرر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نظرات في حديث (إن لله تسعة وتسعين اسما)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حديث الكرب ....
» مدى صحة حديث: ((من ولي القضاء فقد ذبح بغير سكين))
» حديث إن أكبر الكبائر الكفر والكِبْر
» حديث ( إنَّ مِن إجلال الله ... )،فرقة الصحابيات
» ما صحة حديث من داوم على أربعين تكبيرة إحرام من صلاة الفجر ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ماي سيتي :: المنتديات الاسلاميه :: الحديث الشريف و السنة النبوية-
انتقل الى: